يُجرُّ الممنوع من الصرف بالكسرة في حالتين:
1- إذا أضيف:
ومثال ذلك كلمة "أحسن" في قوله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [سورة التين 4].
2- إذا دخلته أل:
ومثال ذلك كلمة "المساجد" في قوله تعالى: (وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ) [سورة البقرة 187]. قال ابن مالك رحمه الله في ألفيته:
كما أنه يجوز صرف الممنوع من الصرف للضرورة الشعرية، ومثال ذلك كلمة "عُنَيْزَة" في قول امرئ القيس:
1- إذا أضيف:
ومثال ذلك كلمة "أحسن" في قوله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) [سورة التين 4].
2- إذا دخلته أل:
ومثال ذلك كلمة "المساجد" في قوله تعالى: (وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ) [سورة البقرة 187]. قال ابن مالك رحمه الله في ألفيته:
وجُرَّ بالفتحة ما لا ينصرف ** ما لم يُضَف أو يكُ بعد أل رَدِف
**
كما أنه يجوز صرف الممنوع من الصرف للضرورة الشعرية، ومثال ذلك كلمة "عُنَيْزَة" في قول امرئ القيس:
ويوم دخلتُ الخِدرَ خِدرَ عُنَيْزةٍ ** فقالت: لك الويلات!ُ إنَّك مُرْجِلي
قال الحريري رحمه الله في ملحته:
وجائز في صَنعةِ الشِّعر الصَّلِف ** أن يصرف الشاعرُ ما لا يَنصَرِف
ــــــــ
ــــــــ
أحمد بن سعيد